قدوة بقلم صلاح الأسعد




قدوة 
ذكرياتٌ حطّتْ بي في تلك القريةِ البعيدة، دموعُ فرحٍ ودهشةٍ غمرتْ
سهولَ خدّيَّ، صوتُ والدتهِ يأتيني : أوصيكَ بأحمدَ ياولدي، احتضنْتُه
وهو يجلسُ على كرسيّه المتحرك، تلحّفْنا مشاعرَ متعدّدة، تبادلْنا كلماتٍ
لامعنى لها، نسيتُ أنّني بحاجةٍ إلى إمضاءِ الدكتور " أحمد " معاونِ
وزيرِ التّعليمِ العالي.

تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المجلة وشكرا
Facebook
Google
Twitter
0
مجلة

0 التعليقات:

المتابعون

اخر التعليقات

اصدقاء المجلة على الفيس بوك